وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ !

شفت كيف آلدنيآتدوور

تدوور تدوور تدوور
تدوور تدوور
تدوور

آلدنيآ دوآآآرهـ

مصير آلللي يعز آنسآن تجيلهـ لحظة آلنسيآن

ومصير آللي جرح آنسآن تجيلهـلحظة آلندمآآن

آتـصنع ( آلرآآحـ’’ـَِـِـِ’ـه )
حين آقول لهم آني بخير
..لكني آكررهـ آن ( آعكرر ) صفوآآ مزآآجهم !!
آتهموني ب آلغروور
.................... ( لـصمتي )
آتهمووني ب آلضعف
................... ( لـصمتي )
آتهمووني ب آلخبث
.................. ( لـصمتي )
آتهمووني ب اللامبالاة
................. ( لـصمتي )

آتهموووني
............ وآتهموووني
........................ وآتهموووني

لكن كبريآئي علمني آن آذذذذل من آمآآآمي
ب سكووتي..
ب نظرآآآتي..
ب آبتسآمتي..
بدوون آن آتكللم آو آنطق ب حررف ...
ف صمتي قآدر ع تعذيبهم ....

انا لست انثى مختلفه ..!
انا فقط الانثى الوحيدة التي لآتشبه سوآهآ
وليس باستطاعة سوآهآ ان يشبههآ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 919965

أنآ : " أنآ "
وهذآ يكفي حتى تعرفني ..!

إن الإنسان الذي يفرق بين البدوي و الحضري ، و يتميز

للأبيض دون الأسود ، و يذهب احترامه للرجل و يضيع عند المرأة

فليعلم بأنه ناقص عقل و دين ، و أنه للحماقة أقرب ، و من الرجاحة أبعد ،

و أن بطن الأرض خير له من ظاهرها ..!!

أقمت سياجا حول قلبي وتركته | يلعق جراحه في داخله مثل قط
تركته محبوسا خلفه ، وجعلت له قضبانا تسمح للنساء بالاقتراب منه ،
وإلقاء فتات الحنين إليه من الفتحات ، من وراء السياج فقط ،
واعتذرت من قلبي على هذا العزل المهين ..!
لأنه كائن يتعاطى الحب بشراهة مؤذية ،
وأنا لا يمكن أن أسمح لامرأة أن تصل إليه مرة أخرى ،
فلربما نهشها ، وربما خنقته ، ولا بد من سياج كهذا يقيهما حماقة بعضهما بعضاً ..!

سيدي ْ \ هلْ تدرك كم مكثت أحآولْ أن أجملْ صورتك السيئه في مخيلتيْ

وهل تعلم كم بقيت ابحث لكْ عن عذرْ ..؟

كنت اتمنى ان اجد شيئا ما يعفيك ممما ارتكبتْ

لا تقلق سيدي لست غاضبه منكْ

أنآ فقط أحآول أن اخبرك بطريقة لآئقهْ

انه لم يعد لوجودك مكآن في محيطيْ ياصغيريْ

فلآ تقتربْ ارجوك حتى لا اضطر الى الاساءه اليك برميك خارجه بطريقة غير لبقهْ

[size=24]
*غندورّ ..!

آصبحْت في الأونه الأخيرة متقلبة آلمزآج , فحين آفرٍح لآ يدوم ذّلك طويلاً

لينتكّس آلوضع , و آتّي على ذّكر مآ لا آريد تذكره .!

او مآ كنت آتنآساه .

حينهآ فقط , اعود لأفكر مجدداً

وافكر , وافكر

يأرقني آلتفكيرٍ , فيمآ سْيحُصل

فمآ زآل آلمآضي يأثرٍ , وبقوة على حآضرْي وسيمتُد تأثيرة للمستْقبل

وحتّى أوقآت آلسعآدة ’ دوماً هنآك مآ ينغّصهآ ويمْحيهآ . .

فحين تكون [ أحزآنك كمآ آلمطّرٍ ] تحتآجُ لسّد

لتوْقفهآ ,

فحين لآ يكون لك , كآن آلله في عوٍنك .!

-{ آخترت في الدنيــآ ثلْاْثُ :

آلستــر و . . آنصآإفْ و . . صلآحُ ‘‘

وكرٍهت في الدنيـــآإ ثلآثُ :

لآ و . . لْاْ يمكنُ و . . لنْ !!

وٍ حبيتْ فـِيّ الدنيآ ثلآثْ :

آلشعرَ و . . [ آمـِيْ ] و . . والصبـــآإحْ ~

وحلفتُ مآ آخوٍنْ ثلآث :

~ آنت }- و . . جآإريّ و . . الوطنُ ‘
~ آنت }- و . . جآإريّ و . . الوطنُ ‘

ياللهٌ حي كٌلُ منُ يتوْوْوْآجججدُ هنآٍ <~ آعذْروْنآُ عٍ ـإلقصصُوْورً <~ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 702760

هذْآ فنجججآلٌ قهـوْهٌ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 919965

يوٍة بكرآٍ ومأ ادرآ إ كَ يِ بكرآٍ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 95344

قولوٍ يَ رب سسآره تجـِـيب 10 من 10 وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 388961

ع‘ـِـِندي اخختبآ إ رٍ هذا الشسمههُ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 632744

الريأإضيأإت

وقسسمِِ ششيٍَ يقههر وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 930412

: @

ادعوليٍٍٍ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 210314

قل ( للجروح الموجعه) : لاتجيني !
من مات قلبه ، ما شكى نوع الأعدام

سَلـآإّمّهّ خـَآإطركّـّ يّ نّفسّيْ وْلآّ بآإسّ
دْآإٌمٌ آإلـّحّظّوظْ مّعنْدهُ .. لآإتجّزعيّ ..~
هيّ كْذٌآآآ آلّدنيُآآ وْهْيْ كذآآ آلّنآآْسٌ ....~
وبمآْآْ قٌسُمُ آللٌهّ آرضيْ وآإقنعُيْ ....~$

سًقا الله يوُم كآن ..
اكبرً هموٌمكْ ’ خآطريْ المكسًوُر...~ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 95344

. ضاعت معاني قصتي وأحترت وشلون أستريح ..
كلي إجابات .. وعذاب .. وبعض صمتي .. أسئله ...؟!
عيني بها العبره .. وأنا في داخلي قلبي جريح ..
وإحساس يحيا داخلي .. وأرجع بقسوه وأقتله ..
محتار أبكي .. وأبتسم .. وأضحك .. وأعاندهم .. وأصيح ..
حتى صارت كل حياتي .. مهزله في مهزله ..

البآآآرحه
بيت {التعآسسه}
دق في صدري وتد
وتبدلت ضحكآآت سني بآنعقآد الحآجبين
مآكنت آحسب آن الفرح ينقص بالعهد
آثر الليآلي طبعهآآ{خآآين}
وآنآ مآني فطين
البآرحه !!
ليله غثى
ليله كدر
ليله نكد
تجمعوآ في ليله وحده
وعشتهآآ يآعسى ربي يعين

قد تگونُ عاشقاً لـِ غيري
.. أو حتى مُتيّم بي
..[ لا يَهُـم ]..
فأنا سأبقى أحبّگَـِ .. بِـصمتٍ مجنـون

الضِّح‘ـگ صــَآيـرٍ
بـَسّ علىآ الْطِّإرٍي..

وٌ الإبْـتـٍـسـآمـَـَﮧّ تمـرّ ..!
وٌ تـقـوٌل :
تـَآمـٍـٍرّ ع‘ـلـى شـئّ ؟..~

وٌ بـڪلّ هـٍـدُووٌووُء ‘ أزفـٍـٍرّ‘ ..

وآجــاوٍب..}

هــَآتـٍي أيّ شـَي ف‘ طرٍيقـگ ’
هــَآتـٍي أيّ شـَي ف‘ طرٍيقـگ ’
هــَآتـٍي أيّ شـَي ف‘ طريقك

اقسسسسم بآلله آنآ مثلكم بششر
آبكي
آضحك آتآلـــم
وآنكسسسسسسسسسسسسسسر

تدررري وش احلى ـآإ شي بَ الدنييآإ : إنسسآن لآإضضمگ وشدگ بَ حضضضنـہ ، ، وِتدمـع عنونگ
من قوه حنآإنـہ

يآهي عظييمهـ دمعت آلكبيير ,,
ويآهي صعييبهـ ضيقهـ آلشخص آلكتووم ,,,

ويآآشيين آلمقهوور
.....لآآبتسم وهو ودهـ يصييح

آحتررم آلآشخآآص آلذيين يخصصون لكـ وقتآ
في جدولهمآلزدححم ...

لكن ,,,,
* آعششق " من لآ ينظر في جدولهـ آبدآ حين
تحتآآآجهـ""

بدآخلي آمنيآت كـآلسحآآب

آمطرهآآآ علي ي رب

(يأإرب حقق لي كووول أمنيأإتي)

مرٺ سننهہ

ۈآلعين " يعششقققهآ آلسسهر ~ وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 526387

ممرٺ سسنهہ ۈآلشۈقق بآ‘قي

*[ مآ أنمححى . . ! وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 919965

(مررت سسسنه وششكلي مأإعأإد بأإشوفهأإ أإأإه يأإرب)

بلآ سبب ۈبِلآ مُنآسبـة ,
آنفجرٺ ضحڪآ لِ / سآعآٺ طۈيلة !
ظنۈآ بِ أني أنثى فآرغة , ‏‏? لآ مُبآليةة .
لم يعلمۈآ أبدآً أني .،
نزفٺ - حٺى ٺخدرٺ “
ۈٺألمٺ حٺى ثملٺ '
ڪم هۈ مؤلم أن يصل آلإنسآن بِ آحزآنه
ۈ آلآمه ،،،،، حد آلضحڪ

ڪثير من ألآحيآن . .
آٺمنى آشيآء : مجنۈنه . . !
ۈرغم علمي ،
آنهآ / لن ٺٺحقق يۈمآً .!
إلآ آنني آسٺمٺع . .
ب / نسج أمنيآٺي ڪمآ أشٺهي أن آعيش <3

ترررن تررررن ...وققت النوؤوم وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 7528

وْ وْ وْ . . / نوَمة آهل آلكَهف يَ ذكرُيَآتهمْ ! - صفحة 16 7528

يحسبوني بدون إحسآس ..
يحسبوني مآ أحس !
يحسبوني مآ آعرف من ورآي | وش يصير !

ياجرحِي النّازف . . مِن اسبَآبهم . . . آآآخ
. . . . . الجَرح يوجـِـِع جِد . . . . [ لا جَا مِن احباَب ] !!

آڶشخص آڶذي يحبک ’ هۈ آڶشخص آڶذي ينتبه ڶـ أدق تفآصيڶک

تصدق حيل أنا تعبان
. . . . . . , ولگن [ ماأبيِّنلگ ] !
أبيگ تحس من گيفگ .. أنا مابي ألمِّحلگ,
أنا غصبٍ علي عايش
. . . . , غصب متحمِّل طعونك
يجيني سهمك الطايش و أضمه لـ خاطر عيونك !

انتي............
وحدك.......
لا لقيتك شفت / الفرحَ
ولا فقدتك....
انتٍٍِِ ادرىَ..وش يجيني.....
!

تدريُ وشً آلليُ فيُ [ غيـآبكٌ ] آسسويهُ !
آتخيلكٌ قدآمُ عينيُ و آسسولفٌ

(هــذه أإنأإأإ....)

قَد قالَت امّي ذاتْ لِيلّـﮧ : والنّجوم تحوفنِي
يابنيّتي بعضْ البشَر لازمْ نضحّي لاجلهُم
طبّقت هَاذي الوصيّـّﮧ مثل مَنت تشُوفنيْ
واحتَجت امـِـِس لتَضحيـّﮧ
نَاديتْ / راحَوا ڪْلّهمْ !!

من عيونُ الناسًٍ
. . . تطيحٌ دمع
لكنٌ من عيوني صارت تطيحُ بببشر =(

الليلَة شتتنيّ الـ حنينّ !
مَدريْ لمييين ؟
بَس كِذا .. و انَا ارتب اغراضِي سكتتّ !
وُ عذبنيّ / الحنين
....... حنيتّ لَ آيامي قبلّ !
وُ بكِل غرض منهّم سهييييت
هَذا رحَل .. وُ ذاك
........... ودّته السنيييييين:/

كنت أمثِّل ضحكتي
وأقــول: رايق
وعاجز النسيَان "يمحي" الذكريات
أعترف إنِي حزين
وحيل ضايق !
والكلام أحيان / تعبيره سكات ~

ما هوُ لآيق .!! ألمحً أحزانكْ علىً
" وَجهك " .. وأديرّ !!.
|~ راحتكْ في ( المرّتبة الأولىً )
. . , وٍ - إتركْ لي , التع ـبْ ~

جُمله تتردد على مسامعي كثيرآ

لَسستْ صَآحِبةْ سُموْ,
ولَآ ابنةْ سُلطَآنْ,,!
ولآ أمِيرهْ,
"لكنْ" ,مذ أنْ أحببتكْ وانَآ اشعرْ بِ أنيْ
مَلِكهْ !

أنتَ تكسرنِي و تكسرنِي و تكسرنِي و تكسرنِي
الآن شظَاياي لَا تُجمَع !
فكُل كسر مِنكَ [ أعظَم ] مِن سابقه ..
حسبكَ الله ،
من سيجبرنِي بعدكَ ؟

رى آلصديق بسـآعـة آلضيق تلقـآهـ

ومن قآل مـآ آقدر آقطع معـه آلعلآقـه
من لآيودك لآإتوده وتنص‘ـآإه ..
وآن ف‘ــآرقك آفرح ..{ بسس‘ـآعـة فرآقـهـ ..

أصبحتُ أتشنّق ألمِآإ’ ..| أتنفّسِ آلآلآمَ ~

وِ أزِفرَ آلفرحُ - ترآإ’تيلَأهلوّس بهآإ’ .. !

كُلها’ تُنفث منّي وِ يستنشِقَ { آلحزْنِ -

إروآإ’ح تستكنَ روِحيّ , لـِ تجعلهآإ’ صمّاء !

الصمتَ يعتريّها عند حدِوث [ لقآئنا ] ..

حنيّني يهيج شوقاً من إلعيونَ سيّدي !

أنتّ قريبَ منّيِ حيثَ " آلتجسّد " ~

لكنّك لـ روحيّ بعيداًبعيداًبعيداً

هلمّ إليّ , أقتربَ إليّ حتّى إتنفسكَ معَ شهقآإ’تَيِ

ف رِئتآإيَ لآ تردّ إلآكِسجينَ | عُدت أنتَ غذائهآإ آلآبديّ ..

إعزف ليّ معزِوفهَ .. تقرّبك منّي , تِ شَ تِ تَ نِ يَ

ثمّ بعدَ حيَنِ تِاتيَ بـِ كلَ عشَقّ [ تِ لَ مِ نّ يِ ] !

دعِنيَ أحتسَيكِ معَآلقهوِهَ عسآإ’كَ تقترِبَ لـِ " آلآنفآإ’سَ " ~

دعنّي أشمّك معَ [ زِيزَفوِنيَ ] .. !

إدعُ ربيّ إنَ تكِونَ أقربّ مخلِوقَ خُلقَ لِ أجليّ

ضآإ’قتَ بيَ إرآإ’ضييّ , أريدَ مُتسعَ فيِ قلبكَ ليّ

أريِدَ أنَ أستكِنَ فيَ الارِبعهَ إلمحآإ’جرِ ..

أريِدَ أنَ أستكِنَ فيَ الارِبعهَ إلمحآإ’جرِ ..

أريِدَ أنَ أستكِنَ فيَ الارِبعهَ إلمحآإ’جرِ

تمرّنيّ ضيقة الخاطر وٍأعدّيهآإ ~
وأقولْ ياقلبْ }- " مشّ أحزاننآإ مشـّي " !
الله من نآإسْ تحضنـّي بـ أياديها . . .
ولآ أقفيت عنهآإ " تحشّ بـ خآإفقيّ حشي " ( w ) !

يآآآربّ !
إنك خلقت قلبي كـ حجَم ( يـديَ ) !
لا يتحملَ الكثَيير .. ' فآرحمنَي !

آصبحْت في الأونه الأخيرة متقلبة آلمزآج , فحين آفرٍح لآ يدوم ذّلك طويلاً

لينتكّس آلوضع , و آتّي على ذّكر مآ لا آريد تذكره .!

او مآ كنت آتنآساه .

حينهآ فقط , اعود لأفكر مجدداً

وافكر , وافكر

يأرقني آلتفكيرٍ , فيمآ سْيحُصل

فمآ زآل آلمآضي يأثرٍ , وبقوة على حآضرْي وسيمتُد تأثيرة للمستْقبل

وحتّى أوقآت آلسعآدة ’ دوماً هنآك مآ ينغّصهآ ويمْحيهآ . .

فحين تكون [ أحزآنك كمآ آلمطّرٍ ] تحتآجُ لسّد

لتوْقفهآ ,

فحين لآ يكون لك , كآن آلله في عوٍنك .!

لآتقوٍول : إحنآ انتهينـآإ . !

. . . . . . بآقي گل آلحُب فيـטּـآإ ،

مآقضْى رَب آلعبـآإد

. . . . . . يِجْمَع قلۈب ٍ | نبيها .!

» أذڪرٍْڪ في ڪل [ صلْآة ]

. . . . . . أبڪي’ بحرٍْقـۃ | ۈ أدعّي

رّبِ : إسَعده بـ حيآتـۃ

لآ يجآإفي آلنوِْوٍم | بعْدي ۧ !

رّبِ : بْس لجلڪ تركتـۃ

وإنْت ۈآعدني [ بنعيم ] ~

رّبِ : غطِّينآ بـ ظلالڪ

. . . . . . » تحّت عرشڪ يآرحْيم .!
. . . . . . » تحّت عرشڪ يآرحْيم .!
. . . . . . » تحّت عرشڪ يآرحْيم .!

إلهيْ مآعدت أستطيع أن أحصي آثآمي
كنت ومآزلتْ | كثيرة الخطأ وكثيرة الذنوبْ ,
ربآه ادرك جيدا انكْ ادخرتْ لنفسك 99 رحمهْ =)
فاحطني بوآحدة منهآ ,
اخجل من لقآئك ..
واعلم انني لم ولن استطيع ان اصل لدرجةْ تجعلني
استحقْ شيئا من نعمك الكثيرْ ..
ولكنني أعلم انك \ رحيمْ حليمْ تغفر للمسيء
الهي| اغفر لي ما اذنبت واعفْ عنيْ ..
الهي| قو عزيمتي لاقلعْ عن تلكْ الذنوبْ التي بآتت تغطينيْ ..
الهي| لا اسألك سوى حرفين يتبعهما امر بدخولي الى جنآتكْ
فلآتحرمنيهآ يآربْ "

يؤلمني كثيراً مشهد الإنسان الذي لا يصلي ,
أشفق عليه من النهاية البائسة ,
أحس أن الصلاة هي العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها
قبل أن يهوي إذا ما تركها إلى دَرك , يكون فيه هو والحيوان سواء ..!

- د. محمد الحضيف -

صرتُ قبل أن أنام أدقًّ أرقامكِ بأصابع سكرى وأنتظر ,
جفافٌ، صمتٌ ، جفافٌ ، صمتٌ ، ثم تمطر السماوات دفعةَ واحدة ،
وتولد في غرفتي مظاهرةٌ كبرى ،
تتجمَّع فيها النجمات صفوفاً، وتنزل الطيور ألواناً،
وتحتشد الأقمار، وتزحف الأشجار، ويُصغي الجميع
إلى خطابِ القائدِ المُلهَم الذي قرَّرَ في غمرة انهماره العنيف
أن يؤمِّمَ هذا الليل بقرارٍ جمهوري،
ليلاً خالداً سرمدياً من أجلكِ أنتِ وحدكِ ..!!

أفضل مايمكننا أن نفعله بعد الحُب
أن لا نقف على أطراف أصابعنا ..!
نتأمّل الراحلين مثل حيوانات النمس العصبيّه ,
بل يجدر بنا أن نركض في الاتجّاه العكسي تماماً
فـ الجهات لم تخلق أربعاً لـ وجه العبث ..!

يارب ،
صدر السماء ممتلئ بالأغبرة والتراب ، ..
ونوافذنا أربكها صرصرة سعال السماء ،
فما تشفى الصدور إلا برحمتك ، فـ رحمآإأإآإأك يا رب المطر ..

هناك وجوه تنطفئ داخل الذاكرة بسرعة ..
وهناك وجوه لا ننساها أبداً !
وجوه الناس الذين نحبهم لأولِّ مرةٍ بصدق ويؤذوننا بعمق !
الأشياء العادية وحدها تُنسى “

مَن عقبّك كلْ مآ شَفت أثنيٍن رّدَدَت :
عَسىً الله لآ يفرقّهُمْ ،،

عسى ما زعلتك البارح وزودت الجراح جراح
عسى ما مرت الدمعة على أهدابك من أسبابي

جرحتك من كثر شوقي وخليت الكلام رماح
ولادري شلون ياعمري طعنتك حيل بعتابي

بدون شعور صدقني ترى كثر الغلا ذباح
تعال وشوف بغيابك غلاك شلون سوابي

كحّلتِهِنْ أكـْثـَرْ مِن اللاّزِمْ .. الصّبـحْ
عشآآنْ أستر بـ الكحِلْ : "دمعةْ الأمْسْ " !
........................................."دمعةْ الأمْسْ " !
............................................."دمعةْ الأمْسْ " !